Ads2

Sunday, August 28, 2016

things you should never tolerate in A Relationship


5 THINGS YOU SHOULD NEVER TOLERATE IN A RELATIONSHIP:

1. EMOTIONAL OR PHYSICAL ABUSE

women report experiencing domestic violence in their lifetime. These staggering statistics reveal a very serious problem in relationships and society today, so if you currently are in a relationship with a violent or abusive partner, or feel threatened in any way, don’t think twice about leaving them. No one on this Earth deserves a relationship where they constantly feel unsafe or unworthy of love, and you should never tolerate any sort of abuse in a relationship, including emotional abuse. This kind of behavior might seem less harmful than physical abuse, but even though no one can see the scars on your heart, doesn’t mean they don’t exist.
*If you feel you have experienced abuse in your relationship, you can call the National Domestic Violence hotline for support and guidance.

2. SOMEONE WHO DOESN’T LISTEN TO YOU

Your thoughts matter, and they deserve to be heard by your partner especially, the one person who you should always be able to count on to listen to you. However, sometimes these insensitive and self-absorbed behaviors don’t surface until months into a relationship, so don’t feel bad if you didn’t spot this right away. People who talk over others and don’t want to listen to what they have to say usually have low self-esteem and feel they must control their partner to feel validated. They can’t control themselves, so they must look around them for ways to remain significant.
You should never tolerate someone who doesn’t know how to communicate with you, and a huge part of communication in a relationship actually involves listening. If your partner can’t give you that respect, they don’t deserve you. Period.

3. A CONTROLLING PARTNER

Like we stated in the last point, controlling people have low self-confidence. They want to know where you will be at all times, who you will be with, and want to dictate every aspect of your life so you have no room to make your own choices. They want you all to themselves, and will stop at nothing in order to achieve this goal. This behavior might not seem too harmful at first, but most people who end up harming their partner either emotionally or physically have an incessant need for control. Please don’t stay in a relationship with someone who feels the need to direct every part of your life; they need to work on their insecurity and dig deep to figure out why they can’t trust other people.

4. A PERSON WHO CONSTANTLY SHOOTS DOWN YOUR ASPIRATIONS

If you are in a relationship with someone who doesn’t believe in your goals and dreams, then you probably feel pretty unsupported and alone. And is that how you think you should feel in a relationship? Ask yourself this next time your partner tears you down or mocks you for your career or life goals. A relationship should make you feel fulfilled and supported, not the opposite. Someone who belittles you and makes you feel incapable of achieving your goals is simply jealous and insecure. They don’t want to watch you rise above obstacles and achieve greatness, because they don’t have the courage to do the same for themselves.
You should never tolerate a relationship with someone who doesn’t believe in you and doesn’t want to see you advance your life. Choose a relationship with someone who uplifts you and will stand behind your dreams and goals 150%.

5. SOMEONE WHO DOESN’T TAKE RESPONSIBILITY FOR THEIR LIFE

A relationship with someone who doesn’t take charge of their life will start to drain and unmotivate you after a while, because they will look to you for everything they choose not to see within themselves. People who avoid developing themselves and would rather take the easy way out have no place in your life; a real relationship requires two people committed to becoming the best version of themselves, and supporting each other along the way. Someone who exhibits no motivation or drive to accomplish something greater than themselves will only hinder your own self-development, so choose to avoid relationships with people who would rather take the backseat in life.

Tuesday, August 23, 2016

غسيل الاسنان بشكل يومي يقي الجسم من سرطان الأمعاء والمعده

كك

دراسة جديدة عن أن غسل وتنظيف الأسنان يوميا يقي من الإصابة بسرطان الأمعاء وأشارت الدراسة، التي نقلتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، إلى أن ذلك يرجع إلى أن البكتيريا الموجودة في الفم، والتي تسبب نزيف اللثة، يمكن أن تنتقل عبر الدم إلى الأمعاء، ما قد يتسبب في الإصابة بالسرطان أو تتسبب في تزايد سوء الأورام الموجودة بالفعل.

وكشف العلماء عن أن البكتيريا «المغزلية» تُعد أكثر شيوعا لمئات الأضعاف في الأورام السرطانية مقارنة بالخلايا العادية .

وأوضح الباحثون أن الميكروبات يمكن أن تجعل من الأورام التي تكون في مرحلة ما قبل السرطان تتحول إلى ميكروبات سرطانية، كما يمكن أن تزيد من حجم الأورام الموجودة بالفعل.

واكتشف العلماء أن بكتيريا المغزليات لا تترسب على أنسجة سليمة بل تظهرعلى أورام موجودة على الامعاء الغليظ والمستقيم وتتكاثر عليها مما يعمل على التعجيل في تطور المرض. ويعتقد الباحثون أن الميكروبات تصل إلى أنسجة المستقيم مع تيار الدم.

ويتلخص سبب كون المغزليات تفضل الترسب على أورام سرطانية في أن انزيم Fap2 الموجود على سطح المغزليات يشخّص الكربوهيدرات Gal-GalNac الموجود في الأورام السرطانية. وقد أثبتت تجارب أجريت على فئران وتحاليل عينات لأنسجة المصابين بسرطان الامعاء الغليظ أو المستقيم تلك الاستنتاجات التي توصل إليها الأطباء .

ويعتبر سرطان الامعاء الغليظ والمستقيم ثالث مرض من ناحية عدد الوفيات التي تسببها الأورام الخبيثة في الولايات المتحدة. ويعتقد العلماء أن إبداع عقاقير لمكافحة أنزيم Fap2 أو Gal-GalNac سيسمح بتقليص التأثير السلبي للمغزليات على احتمال نمو السرطان.

وتعيش المغزليات في مسالك التنفس العليا للإنسان حيث تبقى بين الميكروبات البشرية الطبيعية. وتتعلق الزيادة غير الطبيعية للميكروبات بتطور التهاب اللوزتين والتهاب الغم العقبولي وكذلك بانخفاض المناعة لدى جسم الإنسان.

أعراض سرطان القولون والمستقيم
سرطان القولون والمستقيم يظهر في سن الـ- 50 عاما، ونسبة المرضى الذين يعانون منه ترتفع بصورة حادة بعد هذه السن. اي ان السن هو عامل الخطر الاكثر اهمية. عوامل الخطر الاخرى هي: اتباع نظام غذائي غني بالبروتينات والدهون من مصادر حيوانية، استهلاك زائد للسعرات الحرارية, التدخين والاستهلاك الزائد للكحول. بالمقابل، فان تناول الفواكه والخضروات الغنية بالألياف الغذائية والسليولوز (مركب كربوهيدراتي نباتي – Cellulose)، بالإضافة الى ممارسة النشاط الرياضي – تؤدي الى تقليل خطر الاصابة بشكل ملحوظ. اي انه من خلال تغيير اسلوب الحياة يمكن منع ما لا يقل عن 50 ٪ من الحالات.

ينبغي التاكيد على انه من المهم الحفاظ على نمط حياة صحي من سن مبكرة، نسبيا، لان تطور هذا المرض يبدا في سن 20 – 30 عاما. عوامل خطر اخرى هي: امراض التهاب الامعاء المزمنة، مثل التهاب الامعاء الغليظة التقرحي (Ulcerative colitis), الاشعاعات ومواد سامة اخرى. كما تبين، ايضا، ان الاورام في اعضاء اخرى، وخاصة سرطان الثدي والامعاء الدقيقة، تزيد من خطر الاصابة بسرطان الامعاء الغليظة.
في عدد قليل من الحالات (حتى 15 ٪) يشكل العامل الوراثي العامل الاهم في تطور المرض.

ان اعراض سرطان القولون والمستقيم الاولية يمكن ان تتميز بواحد من الاعراض التالية، او بها جميعا: الاسهال، الامساك او اي تغيير في عمل الامعاء، نزف من المستقيم، فقر الدم (انيميا) دون سبب، انسداد الامعاء الغليظة، الام البطن او انخفاض الوزن دون سبب واضح.

الوقاية من سرطان القولون والمستقيم
من الواضح ان الوقاية من سرطان القولون والمستقيم هي اسهل من معالجته. هنالك العديد من الطرق المتبعة للكشف المبكر والوقاية من هذا السرطان. اختبار الدم الخفي في البراز (Occult blood test) هو الطريقة ذات الاقدمية. الكشف المبكر (تنظير القولون – Colonoscopy)، تغيير في نمط الحياة واجراء الفحوصات المخبرية الدورية – يمكنها ان تمنع معظم الحالات وان تنقذ الحياة.

لا تستخدم القصدير في الطبخ او في التخزين ابدا




  في الطب والتغذية والصحة العامة تحذيراً من الطبخ أو تخزين الطعام لفترات طويلة في رقائق القصدير أو الألمنيوم، وهي رقائق شائعة الانتشار ويتم استخدامها على نطاق واسع في المطابخ والمطاعم، بما في ذلك خلال عمليات حفظ الطعام ونقله من مكان الى آخر.

وقال باحثون في جامعة عين شمس المصرية إن طبخ الطعام أو وضع اللحوم في الفرن، وهي ملفوفة برقائق القصدير أو الألمنيوم يمكن أن يشكل خطراً على الصحة العامة، كما أن حفظ الطعام لمدد طويلة في رقائق القصدير ولو كان بارداً أو مطبوخاً سلفاً يمكن أن يسبب الضرر ذاته.

ونقلت جريدة “ديلي ميرور” البريطانية عن الدكتورة في جامعة عين شمس المصرية غادة بسيوني قولها إن هذه المواد تتأكسد مع الطعام عند وضعها فيه، وتدخل جزيئات منها في الطعام، بما يسبب ضرراً على صحة الانسان.

وأضافت د/ غادة بسيوني: “عندما تطبخ الطعام في إناء من الألمنيوم، أو وهو مغطى به، وتقوم بوضعه في الفرن فهنا تحدث الاشكالية، حيث تحدث عملية أكسدة صحيحة، وبشكل خاص عندما يتم طبخ الطعام الحار في درجات حرارة مرتفعة”.

وأكدت د/ غادة بسيوني أنها أجرت بحثاً خلصت فيه الى أن الأطعمة التي تتم تغطيتها برقائق الألمنيوم أو القصدير، أو يتم طبخها في أوانٍ من الألمنيوم تحتوي على كميات من جزيئات الألمنيوم تفوق النسبة الصحية المحددة من قبل منظمة الصحة العالمية”، ما يعني أنها تشكل تهديداً لصحة وحياة من يتناولها.

وذكرت إن جسم الانسان يستطيع إفراز كميات من الألمنيوم ولكن بكميات صغيرة. فيما تقول منظمة الصحة العالمية إن الكمية الآمنة من الألمنيوم في جسم الانسان هي 40 مليغرام لكل كيلو غرام من جسم الإنسان، أي أن من يبلغ وزنه 60 كيلو غراماً فيجب أن لا يدخل إلى جسمه من الألمنيوم كمية تزيد عن 2400 ميليغرام.

لمستخدمي ورق الألومنيوم هل قرأت يوماً التعليمات ؟

ويذكر الدكتور محمود عبد الغنى، استشاري جراحات العظام والعمود الفقري بمستشفى الهلال وعضو الجمعية السويسرية لتثبيت العمود الفقري، متسائلا:
هل فكرت أن تقرأ التعليمات على ورق الألومنيوم أو القصدير؟ و‏‏‏‏‏‏‏هل تعلم ما هو أثر سوء استخدام ورق الألمنيوم القصدير على جسم الإنسان؟

ويوضح عبد الغنى أن القصدير، وهى المادة الموجودة فى ورق الألومنيوم، تتراكم فى الجسم وتتسبّب فى إصابته بالعديد من الأمراض، أهمّها وأشدها خطراً مرض الخرف أو مرض “الزهايمر“.
ويؤكد عبد الغنى أن ورق الألمنيوم صمم لتغليف الأطعمة، وليس لاستخدامه فى عملية الطبخ ذاتها لما يسببه من خطورة، ويتكوّن من وجهَين، ويُستخدم الوجه اللامع لتغليف المأكولات الساخنة فقط، أى نجعل الوجه اللامع ملاصقا للطعام الساخن فقط، بينما يُستخدم الوجه غير اللامع لتغليف المأكولات الباردة فقط.

ويضيف أن هناك مخاطر شديدة وخطيرة على صحة الإنسان جراء سوء استخدامه لورق الألمنيوم وعدم استخدامه بشكل صحيح.

ويحذر عبد الغنى من بعض الممارسات الخاطئة عند استعمال ورق الألومنيوم فى المطبخ، حيث يحذر على السيدة استخدامه تماماً فى أثناء طبخ الطعام نفسه أو لتغليف الطعام أو فى إدخاله إلى الفرن لأن حرارة الطبخ تكون زائدة، لذا تؤدّى إلى خروج الألمنيوم إلى الطعام والتفاعل معه بشكل يمثل خطراً على صحة الإنسان، خاصةً إذا كانت السيدة تضيف الخل أو الأحماض إلى الطعام.

وينصح عبد الغنى من يضطر إلى استخدام ورق الألمنيوم فى الطبخ أن يضع بينه وبين الطعام ورقة من الكرنب، ثم يقوم بالتخلص منها بعد الانتهاء من عملية الطبخ

تعرف على الكربوهيدرات وعلى أنواعها وأهميتها


لكربوهيدرات مهمة لصحتك لعدد من الأسباب. هي مصدر الجسم الرئيسي للطاقة في نظام غذائي صحي ومتوازن. الألياف مرتفعة والكربوهيدرات المٌطلَقة ببطء تساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم.

الكربوهيدرات هي المصدر الرئيسي للطاقة يحول الجسم معظم الكربوهيدرات عندما تُؤكل إلى غلوكوز (سكر) الذي يستخدم لتغذية الخلايا مثل الخلايا الموجودة في الدماغ والعضلات.
والكربوهيدرات ليست مجموعة غذائية مثل الفواكه والخضراوات والنشويات ومنتجات الألبان. الكربوهيدرات هي واحدة من المواد الغذائية الرئيسية الثلاث (المواد الغذائية اللازمة بكميات كبيرة) الموجودة في الطعام – الآخران هما الدهون .


هناك ثلاثة أنواع مختلفة من الكربوهيدرات: السكر والنشاء والألياف. تحتوي معظم أطعمة الكربوهيدرات على خليط من جميع الأنواع الثلاث بكميات متفاوتة.

لماذا نحن بحاجة إلى الكربوهيدرات؟

الطاقة
يجب أن تكون الكربوهيدرات مصدر الجسم الرئيسي للطاقة في نظام غذائي صحي ومتوازن، بتوفير 4 سعرات حرارية (16.8كيلو جول) للغرام الواحد. سواءً كنت تتناول الأطعمة النشوية أو السكرية، فكلاهما يتحلل إلى غلوكوز (سكر) قبل أن يتم امتصاصهما إلى مجرى الدم. يدخل الغلوكوز من هناك إلى خلايا الجسم بمساعدة الأنسولين. يُستخدم الغلوكوز من قبل جسمك للحصول على الطاقة ودعم جميع أنشطتك، سواء كنت ذاهب للركض أو التنفس. يمكن تحويل الغلوكوز غير المستخدم إلى الغليكوجين الموجود في الكبد والعضلات. يمكن تحويل الغلوكوز إذا لم يستخدم إلى دهون لتُخزّن على المدى الطويل.

خطر الإصابة بالمرض
الخضروات وأصناف الحبوب الكاملة من الأطعمة النشوية والبطاطا التي تؤكل مع قشرتها هي مصادر جيدة للألياف. الألياف هي جزء مهم من نظام غذائي صحي ومتوازن. فهي يمكن أن تعزز صحة جيدة للأمعاء، تقلل من خطر الإصابة بالإمساك.
وقد تبين أن بعض أنواع الألياف تساعد على خفض مستويات الكوليسترول في الدم. لا يحصل الكثير من الناس على ما يكفي من الألياف. يحصل معظم الناس وسطياً في المملكة المتحدة على حوالي 14 غ من الألياف يومياً. ونحن ننصح بتناول ما معدله 18غ في اليوم.

تخفيض الوزن
الأطعمة النشوية تكون منخفضة السعرات الحرارية ويمكن أن تكون مصدراً جيداً للألياف، وهذا يعني أنها يمكن أن تكون جزءاً مفيداً من خطة فقدان الوزن. تشير البحوث إلى أن الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الألياف، وخاصةً أطعمة الحبوب الكاملة، يميلون للحصول على وزن صحي. “تملأك الألياف جسدياً وتأخذ وقتاً أطول لتُهضم، وهذا يعني أنك تشعر بالامتلاء لفترة أطول “كما يقول سيان. “انتبه فقط من الدهون المضافة المستخدمة عند طهي الطعام وتقديمه. هذا ما يزيد من محتوى السعرات الحرارية.”

ما هي الكربوهيدرات التي يجب عليّ تناولها؟

وفر الفواكه والخضروات والبقول والأطعمة النشوية (خاصةً أصناف الحبوب الكاملة) مجموعةً واسعةً من المواد الغذائية (مثل الفيتامينات والمعادن) الجيدة لك. يمكن للألياف في هذه الأطعمة أن تساعدك على إبقاء أمعائك صحيةً ويمكن أن تساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يعني أنه سيكون هناك أقل احتمالاً تناول وجبة دسمة.

يقول سيان: “يمكن أن يعرض الاستغناء عن مجموعة مواد غذائية بأكملها (مثل الأطعمة النشوية) كما توصي بعض الحميات الغذائية صحتك للخطر لأنه بسبب الاستغناء عن مصدر الجسم الرئيسي للطاقة فأنت تستغني عن المواد الغذائية الضرورية مثل الفيتامين ب والزنك والحديد من نظامك الغذائي”.

علامات تدل على احتياج الجسم للكربوهيدرات.. أهمها التعب وعدم التركيز

ذكر تقرير نشره الموقع الهندى “بولد سكاى” علامات غير عادية تدل على أن الجسم يحتاج إلى المزيد من الكربوهيدرات فى النظام الغذائي، وتتضمن الآتي:

1.الشعور بالتعب: الكربوهيدرات واحدة من أهم مصادر الطاقة فى الجسم، فإذا كنت لا تستهلك ما يكفى من الكربوهيدرات فقد تشعر بالتعب طوال اليوم.
2.عدم القدرة على التركيز: لأن المخ يحتاج إلى الكربوهيدرات للعمل بوظيفتها بشكل صحى، ونقصها قد يتسبب فى عدم القدرة على التركيز وانخفاض الذاكرة.
3.الرغبة فى تناول الخبز: الجسم يبدأ فى الشعور باللهفة لتناول الخبز أو المكرونة، لأنها غنية بالكربوهيدرات، إذا كان نظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات.
4.الضعف العضلي: الأشخاص الذين يتناولون كميات منخفضة من الكربوهيدرات فى النظام الغذائي، قد يعانون من فقد الأنسجة العضلية لإنتاج الطاقة، وذلك بسبب عدم كفاية الكربوهيدرات.
5.رائحة النفس الكريهة : قد وجدت دراسة أن الأشخاص الذين يتناولون وجبات غذائية منخفضة من الكربوهيدرات لديهم رائحة فم كريهة، لأن نقصها يؤثر على الغدد اللعابية .
6.انخفاض معدل التمثيل الغذائي: لأن الكربوهيدرات مهمة جدا فى الحفاظ على معدل التمثيل الغذائي من الجسم وتنظيمها، وتناول كميات غير كافية منها يؤدى إلى بطء عملية التمثيل الغذائي .

خطر قلة الكربوهيدرات:
– يعتمد الدماغ على الكربوهيدرات في الحصول على طاقته، لذلك فإن قلة الكربوهيدرات في الغذاء تؤثر سلبًا على عمل الدماغ وقد تؤدي إلى الإغماء في الحالات المزمنة.
– الكثير من الأغذية الحاوية على الكربوهيدرات كالموز مثلًا، تؤدي إلى إفراز هرمون السيروتونين المسؤول عن الشعور بالسعادة.
– من الخطر أن يحدث نقص كبير للكربوهيدرات، والسبب أن تأثيره في الجسم يدوم لفترة وجيزة، وهو مهم في إعطاء الطاقة، لذلك يجب أخذ الكربوهيدرات بشكل معتدل وفي فترات متقطعة من اليوم.

دهون الكبد منتشره بشكل كبير تعرف على اعراضها


دهون الكبد: 
هي مرض ناتج عن تجمّع حويصلات كبيرة من الدهون الثلاثية في خلايا الكبد بسبب التشحيم وتراكم الدهون غير الطبيعيّة داخل خلايا الكبد، ويصاب الشخص بتشحّم الكبد عند تناول الكثير من الكحول؛ إذ يؤدّي إلى الإصابة بتدهّن الكبد الكحولي أو تدهّن الكبد غير الكحولي، وينتشر مرض تشحّم الكبد كثيراً عند الأشخاص المصابين بالسمنة المفرطة، وقد يصاحب مرض تدهّن الكبد التهاباً تدريجيّاً في الكبد. 
تؤدّي الإصابة بتشحم الكبد الكحولي إلى التشمّع في الكبد الذي قد يؤدي إلى سرطان الكبد عند تطوّر التشمع بشكل تدريجي. 
                
                   أسباب الإصابة بمرض دهون الكبد 
خلل في نسبة الدهون الموجودة في الدم. 
يمكن أن يرتبط مرض تشحّم الكبد بأمراض أخرى مثل: الارتفاع في مستوى ضغط الدم عن المستوى الطبيعي والإصابة بمرض السكّري.
 حدوث التهابات في الأمعاء. الإصابة بفايروس نقص المناعة. 
الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي سي. العوامل الوراثيّة. 
وجود تردّب في جزء الصائم من الأمعاء مع نموّ البكتيريا بشكل زائد. 
الوزن الزائد والسمنة المفرطة أو النحافة الشديدة والانخفاض الشديد في الوزن.
 تناول بعض الأدوية التي تسبّب دهون الكبد عند النساء مثل أدوية منع الحمل. 
تناول بعض الأدوية الّتي تعمل على تثبيط الجهاز المناعي عند الأشخاص المصابين بأمراض المناعة الذاتيّة. 
                  
                   أعراض الإصابة بدهون الكبد 
الضعف العام والتعب. 
الشعور بأوجاع في مركز البطن. 
انقطاع الشهيّة التي تؤدّي إلى فقدان الوزن. فقدان القدرة على التركيز. 
ظهور بقع داكنة غير موحّدة اللون، وغير متجانسة على الجلد خاصةً في أماكن تحت الإبط أو الرقبة. 
ظور تضخّم في الكبد. ا
لشعور بالغثيان والتشوّش. 
                       
                    الطرق المتّبعة لعلاج دهون الكبد 
ممارسة الرياضة الخفيفة لمدة نصف ساعة يومياً خاصةً رياضة المشي فهي سهلة ومفيدة. 
تناول عصير الحمّص الأحمر عن طريق نقع الحمص الأحمر المطحون في الماء المغلي وشربه مرّتين أو ثلاث مرّات في اليوم.
 الاهتمام بنوعيّة الطعام والغذاء الصحي عن طريق تناول الكثير من الخضروات مثل: القرنبيط، والملفوف، والبروكلي، والطماطم، والقرع، والهليون، والكوسا،
 والإكثار من تناول  الفواكه مثل العنب والرمان.
 الإكثار من تناول البقوليّات والحبوب لأنّها لا تحتوي على الدهون، وتحتوي على الكثير من الفيتامينات والألياف مثل العدس والحمّص والفول. ت
ناول العسل وخل التفاح عن طريق خلط ملعقتين من العسل مع ملعقتين من خلّ التفاح، ووضعهم مع كوب من الماء الفاتر، ويشرب على الريق قبل تناول الطعام بساعة.   إضافة زيت بذرة الكتّان إلى الأطعمة المختلفة لأنّه يتخلّص من الكولسترول والدهون

Monday, August 8, 2016

How can sleeping in drakness improve your health ??




HOW CAN SLEEPING IN DARKNESS IMPROVE YOUR HEALTH?

you will likely fall asleep faster due to an increase in melatonin levels, your blood glucose levels and blood pressure will decrease, and you will have less chance of developing serious diseases such as cancer, heart disease, and diabetes, to name a few. In addition, you’ll wake up feeling more rested, and if you have insomnia, sleeping in darkness and committing to turning off lights a few hours before bed could help tremendously. Here are some study showed why we should sleep in dark . 

HOW SLEEPING IN COMPLETE DARKNESS CAN IMPROVE YOUR HEALTH

First, we’ll go over why using artificial lighting too close to bed can damage your health. Melatonin helps us to relax and get ready to sleep, but the blue light from smartphones and tablets actually suppresses this hormone. Melatonin lowers blood pressure, glucose levels, and body temperature, which help us to prepare for a restful sleep.
With the proper amount of melatonin in your system, your cortisol levels will also remain relatively low, allowing you to relax and get to sleep. However, artificial lighting actually raises your stress hormones at night, and frequent exposure can cause a plethora of health problems, including excess body fat, weight gain, inflammation, insulin resistance, and heart problems. It can also contribute to insomnia and even affect  hormones responsible for the regulation of your appetite . 
So, by keeping your room dark at night, you not only will get to sleep faster and wake up feeling more rested, but you’ll also have a lesser risk of developing health problems due to excess nighttime light exposure.
In fact, studies have shown that  light exposure befor bedtime shortens melatonin duration by 90 minutes in comparison to dim light exposure. Furthermore, keeping lights on in the room while you sleep can suppress melatonin levels by more than 50%. So, a good rule of thumb is to simply turn off electronics a few hours before bed, and dim the lights in your room. Make it a relaxing environment for sleep so that when bedtime comes, you actually feel like falling asleep.
If you still need more evidence to shut off your phones and bright room lights leading up to bedtime, a 10 year study of over 1,670 women exposed to bright light before bed found that they had a22% greater chance of developing breast cancer compared to those who slept in complete darkness. The researchers concluded that hormone disruption due to melatonin suppression likely caused the cancer to develop.
Furthermore, people who do shift-work have a higher risk of developing cancer as well. In some studies, researchers found that  nurses who rotate overnight shifts have greater chance of developing breast cancer compared to those nurses who work during the day.
Even dim light at night can causes issues, though. Chronic-exposure to dim light in the evening leads to depressive symptoms in hamsters ,  such as drinking less sugar water that they normally would have interest in. When researchers took away the dim lights at night, they found the depression went away.





Chronic low light in the evening also disrupts the immune system response . 
So, if you have night lights on, lights from your computer or phone, or even a street lamp outside, consider covering them with a blanket or getting black-out curtains for your windows. 
Finally, exposure to lights before bed can lead to weight gain due to disruption in hormones and a shift in our biological clock which controls our eating times . In studies with lab mice, they gained more weight when exposed to light before bed despite exercising and eating the same amount as the mice who didn’t have light exposure.